logo on medium devices
موقع صدى الولاية الاخباري
الأربعاء 26 نوفمبر 2025
01:54:37 GMT

ضرورة رحيل مرتزقة الخيانة وترك الشعب اليمني يقرر مصيره

ضرورة رحيل مرتزقة الخيانة وترك الشعب اليمني يقرر مصيره
2025-05-17 13:19:33
 ❗خاص❗ ❗️sadawilaya❗ 

يكتبها /فتحي الذاري 

في ظل استمرار العدوان والتدخلات الخارجية، يواجه الشعب اليمني أوجاعًا مزمنة، تفاقمت بسبب استمرار شلة الأرتزاق والخيانة في إدارة المشهد الوطني. انبثاق موجة التآمر والخيانة، ممثلة في شخصيات مثل رشاد العليمي وأعوانه، يؤكد حالة من الاستغلال والتآمر على المصالح الوطنية، وفرض واقعات تكرس تقسيم البلاد وتهميش إرادة الشعب.إن تصاعد وتيرة الخيانات وتسليم المصير إلى مسؤولي الاحتلال الإماراتي والسعودي، إضافة إلى التواطؤ مع الكيان الصهيوني والصمت المعيب على جرائم العدوان، أصبح يمثل عقبة أساسية أمام استعادة اليمن لوحدته وسيادته. شعبنا لم يعد يقبل التلاعب بمصير أبطاله وأسراه، وهو اليوم ينتفض ليعيد توحيد الصفوف، ويقف أمام تحديات المرحلة، مستندا إلى عزة وشرف وكرامة أثبتها الأعزل المتمرد على الاحتلال والمرتزقة.
المعلومات الموثوقة تؤكد أن مرتزق العليمي يحاول التملص من الواقع، وساعيًا لتغيير مسار الأزمة عبر وساطات خارجية، منها طلبه تدخل الرئيس الروسي بوتين، بعد فشله في الحصول على دعم من سلطنة عُمان عبر اتفاقات غير شرعية. محاولة العليمي أو أي من أدوات الخيانة للدخول في مفاوضات مع صنعاء، تبرهن على ضعفه وبعده عن الإرادة الوطنية، خاصة بعد أن أصبحت حاضنة المجتمع الدولي والإقليمي تعترف بصورة متزايدة بوضع السلطة الوطنية في صنعاء، وتعيد النظر في مفاهيمها، معلنة عجزها عن فرض الحلول المفروضة بالقوة.إن الزمن الذي تتهاوى فيه الأنظمة وتصبح أدوات لخدمة الاحتلال والخيانة، هو زمن الانتصار للموقف الشعبي والوحدة الوطنية. اليمن اليوم يقف على أعتاب استحقاقات مصيرية، تتطلب من جميع أبناء الشعب، بلا استثناء، التوحد خلف مشروع وطني يُعلي هدف تحرير الأرض واستعادة السيادة، وهو الطريق الوحيد لإفشال مخططات التفتيت والتقسيم. إن التآمر والدسائس الخارجية لا يمكن أن تنجح إلا في ظل التنازع والضعف الداخلي، أما عندما تتوحد اليمن أرضًا وإنسانًا، وتتحرك بإرادة شعبها، فإن النصر يصبح أولوية وواقعا قابلا للتحقق.وفي سياق متصل، فإن انخراط المرتزقة في محاولات التسوية والاستسلام، مثل لقاءات بعض الشخصيات مع سفراء أجانب وطالبهم بالتدخل، هو محاولة يائسة لتمرير الصفقة على حساب الحقوق الوطنية، وإضعاف الجبهة الداخلية. وفي المقابل، فإن الشعب اليمني الذي قدم التضحيات الجسيمة، وأصبح علامة بارزة على عظمة الصمود، لن يسمح لحفنة المرتزقة بالخيانة مجددًا، وسيظل هو الحاكم الحقيقي لمصيره.إن المستقبل يتطلب من جميع الفاعلين الوطنيين والشرفاء أن يتوحدوا، ويرفضوا كل أشكال الخيانة والارتزاق، وأن يتركوا الشعب يختار مصيره الحر والمستقل، ليكون فخراً للأجيال القادمة، مجسدًا لروح العزة والصمود والانتصار في زمن المجد اليمني. وحدتنا ووصولنا إلى بر الأمان لن يتحقق إلا برحيل الخونة وترك الشعب ليقرر مصيره، فاليمن لن يُحتل بقوة السلاح وحدها، بل بوحدة أبنائه وإرادتهم الحرة.
اي أن تحرير واستعادة اليمن ليس فقط مسألة استخدام القوة العسكرية أو المواجهة المباشرة بالسلاح، بل يتعدى ذلك إلى أهمية الوحدة الوطنية وإرادة الشعب الحرة في مقاومة الاحتلال والتآمر.  والعاقبة للمتقين...... 

الله اكبر الموت لامريكا الموت لإسرائيل اللعنه على اليهود النصر للاسلام
ان ما ينشر من اخبار ومقالات لا تعبر عن راي الموقع انما عن رأي كاتبها
صدر كتاب تحت عنوان: قراءة في الحركة المهدوية نحو بيت المقدس للشيخ الدكتور علي جابر
المساعدون القضائيون في صيدا يكرّمون القاضي إيلي أبو مراد قبل انتقاله إلى البقاع
المقداد يجول في جرد جبيل ولاسا
مؤتمر دولي لنصرة غزة من بيروت الى اليمن وفلسطين والعالم
بتاريخ ٢٠٢٤٠٤٠١ نظمت السرايا اللبنانية لمقاومة الاحتلال الإسرائيلي شعبة بشارة الخوري محمد الحوت المتحف في منطقة بيروت
في أجواء شهر رمضان المبارك وبمناسبة يوم الأرض ،
واشنطن تصنف انصار الله جماعة إرهابية وتدخل حيز التنفيذ من يومنا هذا وصنفت قيادات الصفوف الاولى من حركة انصار الله بلائحة الارهاب
النائب برو يتفقد احوال النازحين في علمات والبدان المجاورة
قتيل وجرحى بين العرب في البقاع الاوسط في منطقة قب اللياس
بعد طلب سماحة القائد الولي الاعلى السيد علي الخامنئي حفظ الله
كتب حسن علي طه يا أمة المليار منافق، غزة تُباااااد ، فماذا أنتم فاعلون؟ عامان، لا بل دهران، لكثافة ما حصل في غزة من أحداث.
بسم الله الرحمن الرحيم
مباشر من حفل اطلاق الحملة الرسمية لاحياء اليوم القدس العالمي التي يطلقها ملف شبكات التواصل في حزب الله
الوزير السابق للداخلية مروان شربل
ممثل الامين العام لحزب الله الشيخ الدكتور علي جابر يزور مطبخ مائدة الامام زين العابدين ع في برج البراجنة
قيادة الحملة الدولية لكسر حصار مطار صنعاء الدولي
الحاج حسن من بريتال: أزمة انتخاب رئيس الجمهورية سياسية وليست دستورية
تحت عنوان (على طريق القدس موحدون لمواجهة الفتن ومؤامرات التفريق بين أمتنا )
صنعاء بمواجهة العدوان المتجدّد: لا وقف لعمليّاتنا
الصوت الذي لم يستكن يوماً
استعادة خطة زامير لكسر إيران: إسرائيل تفعّل «الحرب الهجينة»
سمير جعجع و«حلم الإمبراطور»: الخطر الأكبر على «لبنان الدولة»
لبنان يُحضِّر أوراقه لملاحقة إسرائيل على قتلِ الصحافيين
ملفّ سلامة «نام» في بيروت و«شغّال» أوروبياً: تعطيل التحقيق يحرم لبنان من عائدات الأملاك المحجوزة تقرير رلى إبراهيم
لبنان في الحرب
قائد الجيش في مجلس الوزراء: «حزب الله» متعاون جداً والعقبة هي إسرائيل
الحفاظ على الجبهة الداخلية والنسيج الاجتماعي و إفشال أي مخطط العدوان
معايير الترشح للانتخابات البلدية: «القراءة والكتابة» لا تكفيان
إيران - تركيا: تحدّي إدارة «الشرخ السوري»
ز يارة هوكشتاين: مفترق حاسم بين التهدئة أو تصعيد واسع في مواجهة حزب الله وإسرائيل
تعزيزات وتدريبات وتحصين: أميركا تفرمل انسحابها من سوريا سوريا الأخبار الجمعة 8 آب 2025 تستمر واشنطن في اتّباع سياسة الع
ريما كرامي: «الحظّ» يُسيّر المدرسة الرسمية!
عام على حرب لبنان: من الإسناد إلى قلب المعادلات
الـحـرب لـن تـعـود فـي الـيـوم الـ 61
مراجعة نقديّة لتجربة حزب الله السياسيّة والعسكريّة [9]
التحدّي الإيراني يُغضب ترامب: لن نرفع العقوبات
استكمال الترميم والإيواء بالتوازي مع خطّة على ثلاث مراحل: «مَكَنة» حزب الله تتجهّز لإعادة الإعمار
إعادة هيكلة علاقات الطاقة أنقرة - بغداد: اتفاق النفط لاغٍ المشرق العربي فقار فاضل الأربعاء 23 تموز 2025 رئيس الوزراء
الاخبار : مسجد الأشرفية في حملة مخزومي الانتخابيّة!
الخيانة في مملكة الأسرار: رحلة في نفسية الجواسيس الذين خانوا بلادهم
سنة
شهر
أسبوع
يوم
س
د
ث